أفاد تقرير جديد للأمم المتحدة أن الفقر ، وليس الأيديولوجيا ، هو الدافع وراء تجنيد المنظمات المتطرفة العنيفة. إذ يتذرع المواطنون بشكل متزايد بأسباب اقتصادية وليست دينية للانضمام إلى المجموعات المتطرفة في القارة الإفريقية التي لا تزال تكافح العواقب التراكمية للوباء ، وتأثير أزمة المناخ والتضخم- عواقب تغذيها المخاوف الأمنية ا لمستمرة.
اقرأ الآن